يقتلها عمدا..
بصمتٍ مُطبق..
وبإصرارٍ لا يعرف الخطأ...
هُنا على ناصيةِ قلبه..
عكفتْ..
لا هو يفتح أبوابه..
ولا هي تقوى على الرحيل..
تلك الشريدة..
بالية المشاعر..
ما عادتْ تعرفُ لها وجهة إلاه..
وهو كحصنٍ منيع..
لا أمل لها بالوصول إليه..
فكيف لها أن تُفكر في التوغلِ داخله..
مرهقةٌ هي..
تغدو.. وتعود..
تطرق بابَه..
ولا من مُجيب..
عالقةٌ هي فيه..
ومن ذا يفك وثاق قلبها..
لتنجوّ..
بصمتٍ مُطبق..
وبإصرارٍ لا يعرف الخطأ...
هُنا على ناصيةِ قلبه..
عكفتْ..
لا هو يفتح أبوابه..
ولا هي تقوى على الرحيل..
تلك الشريدة..
بالية المشاعر..
ما عادتْ تعرفُ لها وجهة إلاه..
وهو كحصنٍ منيع..
لا أمل لها بالوصول إليه..
فكيف لها أن تُفكر في التوغلِ داخله..
مرهقةٌ هي..
تغدو.. وتعود..
تطرق بابَه..
ولا من مُجيب..
عالقةٌ هي فيه..
ومن ذا يفك وثاق قلبها..
لتنجوّ..

0 التعليقات :
إرسال تعليق