نص :سلاف أحمد
ورُغم إعصار الألم والتهلكة
نجدُّ في كلِّ جمالٍ ندركه
أرواحنا تهيج تطلب البقاء
فطرة العيش باقية يارفقاء
وليسَ في الأجواءِ صحوٌ دائمٌ
بعد الرعودِ ممطرٌ وغائم
صحوٌ يعودُ هكذا دواليك
في مطلبِ السعادةِ حنانيك
فهذه الدنيا محال تستوي
من مائها لاتشبعن أو ترتوي
وانني ماصابني بها كمد
كفقد حِبٍ زائد عن الولد
فكُلُّ أمرٍ قاسياً ستغلبه
الاّ حبيبٍ منكَ لبٍ سلبه
فالطف بنا ياربنا فإننا
على جهاد النفس ماأبقيتنا
نجدُّ في كلِّ جمالٍ ندركه
أرواحنا تهيج تطلب البقاء
فطرة العيش باقية يارفقاء
وليسَ في الأجواءِ صحوٌ دائمٌ
بعد الرعودِ ممطرٌ وغائم
صحوٌ يعودُ هكذا دواليك
في مطلبِ السعادةِ حنانيك
فهذه الدنيا محال تستوي
من مائها لاتشبعن أو ترتوي
وانني ماصابني بها كمد
كفقد حِبٍ زائد عن الولد
فكُلُّ أمرٍ قاسياً ستغلبه
الاّ حبيبٍ منكَ لبٍ سلبه
فالطف بنا ياربنا فإننا
على جهاد النفس ماأبقيتنا

0 التعليقات :
إرسال تعليق