أصبحت علي غير عادتها ،تشعر بالتوتر قليلا ،كلما دق جرس المنزل تنتظر الأتي بتوتر،عله يكون الساعي يأتي بالخطاب الجديد ،أصبح الأمر بالنسبة لها كذلك الهواء الذي يتلقاه الغريق عند صعوده إلي سطح الماء تشتاق إلي كلماته كشوق الزهور إلي الفراشات التى تتنقل بينها لتمنخها الاستمرار في الحياة،لا تعليم ماذا سوف يكتب لها فيه؟
تأليف :أ.اكرام يوسف
غلاف :أمنية العربي
رواية-بوليسية
مناقشة علي موقعنا



0 التعليقات :
إرسال تعليق