أوَلَيْسَ لِلإنْسَانِ إلاَّ مَا سَعَى
وَكَذَاكَ مَا صَنَعَتْ يَدٌ حَتْماً يُرَى
أَفَمَا عَلِمْتَ بِأَنَّ رَبَّكَ مَالِكٌ
مَا فِي السَّمَاءِ وَكُلَّ مَا تَحْتَ الثَّرَى
فَعَلامَ نَأْيُكَ عَن إلَهِكَ جَاحِداً
نِعَمَ الإلَهِ وَأَنْتَ مَثْوَاكَ الثَّرَى
تأليف : أ. عادل حسين
غلاف : أ. دعاء السيد
ديوان شعر
وَكَذَاكَ مَا صَنَعَتْ يَدٌ حَتْماً يُرَى
أَفَمَا عَلِمْتَ بِأَنَّ رَبَّكَ مَالِكٌ
مَا فِي السَّمَاءِ وَكُلَّ مَا تَحْتَ الثَّرَى
فَعَلامَ نَأْيُكَ عَن إلَهِكَ جَاحِداً
نِعَمَ الإلَهِ وَأَنْتَ مَثْوَاكَ الثَّرَى
تأليف : أ. عادل حسين
غلاف : أ. دعاء السيد
ديوان شعر
مناقشة علي موقعنا


